Books القرآن: محاولة لفهم عصري Online Download Free
Be Specific About Books Conducive To القرآن: محاولة لفهم عصري
Original Title: | القرآن: محاولة لفهم عصري |
ISBN: | 9770221473 |
Edition Language: | Arabic URL http://ia601704.us.archive.org/17/items/fahm-asri/fahm-asri.pdf |
Setting: | Egypt |
مصطفى محمود
Paperback | Pages: 216 pages Rating: 4.16 | 1662 Users | 152 Reviews
Explanation Toward Books القرآن: محاولة لفهم عصري
نحتاج فعلا لفهم عصرى للقرآن الكريم بل لديننا بالكامل و لفلسفة وجودنا فى الحياة و رغم فشل مصطفى محمود فى هذه المحاولة الا انه على الأقل قد حاول
01
لن تكون متدينا إلا بالعلم ...فالله لا يعبد بالجهل
02
وإذا كانت العبارة القرآنية لا تقع على آذاننا اليوم موقع السحر والعجب والذهول. فالسبب هو التعود والألفة والمعايشة منذ الطفولة والبلادة. والإغراق في عامية مبتذلة أبعتدنا عن أصول لغتنا .. ثم أسلوب الأداء الرتيب الممل الذين نسمعه من مرتلين محترفين يكرون الصورة من أولها إلى آخرها بنبرة واحدة لا يختلف فيها موقف الحزن من موقف الفرح من موقف الوعيد من موقف البشرى من موقف العبرة. نبرة واحدة رتيبة تموت فيها المعاني وتتسطح العبارات
03
الصيام رياضة روحية وقهر للبدن وكبح وإلجام للعنصر الحيوانى في الإنسان
04
الدين أحساس قبل أن يكون نظرية تؤخذ بالبرهان وهو حالة قلبية أولا قبل أن يكون حالة عقلية
05
أسلوب الأداء الرتيب الممل الذي نسمعه من مرتلين محترفين يكررون السورة من أولها إلى آخرها بنبرة واحدة لا يختلف فيها موقف الحزن من موقف الفرح من موقف الوعيد من موقف البشرى من موقف العبرة نبرة واحدة رتيبة تموت فيها المعاني وتتسطح العبارات
06
لن تستطيع أن تحرر إنسانا إلا إذا بدأت فحررت نفسك أولا

Present Out Of Books القرآن: محاولة لفهم عصري
Title | : | القرآن: محاولة لفهم عصري |
Author | : | مصطفى محمود |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | First Edition |
Pages | : | Pages: 216 pages |
Published | : | 1999 by دار المعارف (first published November 1969) |
Categories | : | Religion |
Rating Out Of Books القرآن: محاولة لفهم عصري
Ratings: 4.16 From 1662 Users | 152 ReviewsArticle Out Of Books القرآن: محاولة لفهم عصري
لم أقرأ لمصطفي محمود منذ 4 سنين وقد تغيري فكري كثيرا منذ اخر مره قرأت له رغم أنني كنت أنظر له دائما ككاتب عاطفي وليس عقلاني إلا أنني ذهلت عندما قرأت له مجددا متفاجأ بكم من الهراء يتخلل كتابه فالرجل يتجرأ علي كل شيء يتجرأ علي العلم والفلسفه و حتي علي القرآن ففي العلم هو جاهل تمام الجهل مطلع علي بعض القشور ويا ليتها وصلته سليمه بل حتي ما يسوقه من قشور علميه هي مشوهه تماما تجده في فصل الخلق متكلما عن التطور فتتبين بأنه لم يقرأ كلمه واحده في التطور فهو يتحدث عن داروين مدعيا بأن الرجل لم يقل بتطورالدكتور مصطفى محمود شخصية محببة ولطيفة ويظهر هذا فيما يبدو في كتبه لمست هذا في هذا الكتاب .ينقسم الكتاب إلى أبواب يذكر فيها المؤلف تأملاته البحتة دون محاولات تأصيل أو استشراف معرفي وتحقيق كأنه يخاطبك في مجلس حميم لا يجبرك لكنه يلفت انتباهك فقط .بعض عناوين الفصول مثيرة للانتباه : قصة الخلق الجنة والجحيم العلم والعمل الغيب الساعة البعث ويذيل الكتاب بفصل " مناقشات " يرد به الدكتور على بعض أسئلة القرّاء ممن راسلوه وتفاعلوا معه .أتذكر أن الدكتور قال أنه حدثت ضجة حين ظهر هذا الكتاب لا أدري مالسبب
مناقشة لبعض أفكار الكتاب في مدونتيhttp://kprogramer.wordpress.com/2009/...

كتاب رائع للدكتور مصطفى محمود بيعرض رؤية محترمة جدا لمجتهد فى امور الدين ويحاول اظهار مدى اعجاز القراءن ومدى روعة القراءن سواء الاعجاز اللغوى او العلمى او جمال مضمونه ...
يعرض د. مصطفى محمود في هذا الكتاب قضايا دينية مهمة..لا شك أنه على الأقل واحدة منها قد عرفت الطريق إلى عقولنا من قبل.. قضايا مثل.. قصة الخلق.. الجنة و النار.. الحلال و الحرام... الغيب.. الساعة... هل نحن مسيرين أم مخيرين .. وغيرهم الكثير..يقدم الكاتب للعديد من الآيات القرآنية تفسيرا ربما سيدهشنا و ربما أيضا سيفاجئنا.. آيات نحفظها عن ظهر قلب و سمعناها مرارا و لكن تفسيرها قد يكون أبعد من تصوراتنا...كما يدلل الكاتب على كل كلمة بالآيات القرآنية لتنتج كتابا ثريا لابد من قراءته .. كتاب سوف يضيف إليك رأي
قرأت هذا الكتاب خلال شهر رمضان الذي انتهى منذ أيام وهو الكتاب الوحيد الذي قرأته خلاله. في الصفحات الأولى للكتاب توجد فقرة تصف بجمال ما يمكن تسميته "إعادة اكتشاف القرآن بطريقة شخصية": "ورغم كل هذا فإن لحظة صفاء ينزع الواحد فيها نفسه من هذه البيئة اللزجة ويرتد فيها طفلا بكراً وترتد له نفسه على شفافيتها كفيلة بأن تعيد إليه ذلك الطعم الفريد والنكهة المذهلة والإيقاع المطرب الجميل في القرآن .. وكفيلة بأن توقفه مذهولاً من جديد بعد قرابة ألف وأربعمائة سنة من نزول هذه الآيات وكأنها تنزل عليه لساعتها
من أروع الكتب اللي قريتها وظبطلي مفاهيم كتير
0 Comments